نمت Forever Living Products من مجرد حلم رجل إلى حلم الملايين، وبفضل عيار جودة منتجاتنا وبساطة تجارتنا تمكن الجميع من تحسين حياته. بدأ البعض كزبائن في البحث عن منتجات لصحة أفضل، ثم تحولوا من زبائن راضين إلى كبار تجار اف ال بي، فيما رأى البعض الآخر في هذه التجارة فرصة كامنة فشرعوا على الفور في تأسيس شركة ناجحة. وأيّا كانت الأسباب، جاءت النتائج على النحو المرغوب. تطورت نجاحاتهم، وساعدوا الآخرين على أن يصبحوا أكثر عافية وثروة. واليوم وبعد مرور ست وعشرين سنة، تجاوز عدد موزعي اف ال بي سبعة ملايين ونصف في أكثر من 105 بلدا حول العالم

شركة فرريفر ليفنق Forever Livingشركةأمريكية أنشئت عام 1978م افتتح أول فرع لها بالمغرب عام 2006هذه الشركة تعتبر:الأولى في إنتاج مستحضرات الصبار في العالم .الأولى في الداعمات الغذائية في العالم .الأولى في منتجات النحلفي العالم .الأولى في إنتاج المسك فيالولايات المتحدة .تسيطر على 85% من إنتاج العالم من نبتة الصبار .تسيطر على 75%من إنتاج العالم من منتجات النحل .الشركة تمتلك المزارع والمنشآت التي تزودها بنبتة الصبار .تدار الشركة في أكثر من 130 دولة في العالم .حاصلة على تصاريح بيع من :إدارة الأطعمة والأدويةالأمريكية.قسم الزراعة بالولاياتالمتحدة .مجلس علوم الصبار الدولي .مجلس الاقتصادي الأوروبي .المجلس الإسلامي فيكاليفورنيا .منظمة المواصفات والمقاييس السعودية علامة الجودة
[باختصار أنتم مع مجموعة طبية صحية آمنة%100]
إن شركة “فور إيفر ليفنغ” هي الزارع و المصنع و الموزع الأهم و الأكبر في العالم لمنتجات الألوفيرا. تأسست الشركة عام 1978 بهدف تأمين المنتجات لمساعدة الناس. عوضاً عن إضافة بضع قطرات من الألوفيرا إلى منتجاتها لحث المستهلك على شراها،تنطلق من الألوفيرا الطازجة الفاعلة ثمّ تضيف ما يكفي من المكونات الأخرى حسب الحاجة، لابتكار مجموعة متكاملة من منتجات العناية بالجسم ( العناية بالبشرة، الشامبو، و معجون الأسنان … ). و بمعنى آخر، المكون الأساسي الأّول لمعظم منتجاتها هو 100% هلام الألوفيرا المستقر. تمتلك “فور إيفر ليفنج” مزارع الألوفيرا الواسعة في وادي الريودي جراندي، جنوبي تكساس كما في الجمهورية الدومينكية و مناطق أخرى من الكاريبي. يشرف على كل خطوات عمليّة التنمية فريق خبير و حريص، من حجرة الحضانة حيث تربي النبتات الصغار مروراً بحقول نبتات الألوفيرا الناضجة، المزروعة بدقة. يتمّ حصد نبتات الألوفيرا الناضجة، المزروعة بدقة لا متناهية، وصولاً إلى الحصاد اليدوي و المؤقت بدقة. يتم حصد نبتات الألوفيرا الناضجة متى بلغت نمها أي بعد 4 أعوام من زراعتها. لا تستعمل أي أسمدة كيميائية أو مبيدات أعشاب أو طفيليات على نبتات الألوفيرا أو حتى على مقربة منها.
غالباً ما عرف بالنبتة المعجزة أو “الشافي الطبيعي” فـ الألوفيرا نبتة المفاجآت: تنمو بكثرة في المناخيات الدافئة و الجافة. تبقى رطبة حيث قد تذبل وتموت نباتات أخرى. مغلقة مسامّها للحؤول دون فقدان الرطوبة. يوجد أكثر من 200 نوع من الألوة لكن نبتة الألوة باربادينسيس ميلير (الألوفيرا) هي الأكثر استعمالا بسبب فوائدها الطبية. تشير الوثائق القديمة إلى أن فوائد الألوفيرا معروفة منذ عدة قرون.و قد استمرت مزاياها العلاجية و الشفائية لأكثر من 5,000 سنةجورج إيبيرز أول من اكتشف قدمها عام1862، في مخطوطة مصرية عائدة الى العام1,500 ق.م.. اعتاد الأطباء الإغريق والرومان استعمالها كعشبه طبية فعّالة.ووجد الباحثون أن كلاً من الحضارتين الصينية و الهندية القديمتين قد استعملتا الألوفيرا. كانت الملكات المصريات يربطن استعمالها بجمال المظهر.في حين تستعمل في الفيليبين مع الحليب لمعالجة التهابات الكلوتوحي الأسطورة بأن الأسكندر الكبير قد غزا جزيرة “سوكوترا” في المحيط الهندي لتأمين مئونة احتياطية من الألوة ، بغية معالجة ندبات جنوده إثر المعارك. بيد أن التطور السريع لعلم الطب الموثق في العالم الغربي والنزوح باتجاه مناخيات أقل اعتدالاً ، قادا الى تراجع رواج الألوفيرا وتوفرها و لم تعد تستعمل.في أيامنا هذه ، وعلى الرغم من فعّالية الأدوية و العقاقير الطبية في معالجة الأمراض، غالباً ما يؤدي استعمالها الطويل الأمد إلى عوارض جانبية لدى المرضى. و بالتالي ، يميل المستهلكون والعلماء أكثر فأكثر إلى علاجات أكثر تقليدية و أكثر طبيعية بعد أن أهملوها لوقت طويل. و النتيجة: عادت الألوفيرا تستقطب الأنظار مجددًا إذ تؤمن لصحتنا ونمط عيشنا فوائد عدة.بيد أن رواج الألوفيرا في مناخيات لا تناسبها أساساً ، ممكن فحسب عبر عمليّة تعرف بالاستقرار الكيميائي. مثلاً إذا قطعت تفاحة إلى شطرين و تركتها عرضة للهواء ، سرعان ما يتبدل لونها. هذا ما يحدث مع الألوة أيضاً. في الطبيعة ، هلام الورقة محمي بالكامل بفضل القشرة الخارجية السميكة التي تحول دون فقدان الرطوبة و تقيها من الهواء. متى قطعت الورقة ، بدأت عملية التأكسد وما لم تراقب ، قد تجِّرد الهلام الثمين من العديد من فوائده. الاستقرار الكيميائي هو طريقة للحفاظ على شكل الهلام الأصلي دون أن تفقد الورقة الخضراء مفعولها الأصلي. في غياب الاستقرار الكيميائي ، قد يفسد الهلام ، حتى ولو حفظ مبرداً. تملك منتجات “فوريفر ليفنغ” براءة بعملية الاستقرار الكيميائي ، ما يسمح لها بتكوين خبرة واسعة في هذا المجال. كموزع لمنتجات “فوريفر ليفنغ” بوسعك الآن مشاركتنا نجاح الشركة المميزة و تزويد زبائنك بفوائد أصيلة، في نطاق سوق تتجاوز حواجز العمر ، الجنس أو الثقافة
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire